حنيني إليك عظيم الرجاء فعند الغروب و عند المساء
يوصى عليك في القران ويرحمك من في السماء
وإذا صفحت فبسمة الحياة لا يستهين بصفحك إلا الأغبياء
شقائي شقاء وبسمتك ضياء
أليس هذا قول الحكماء وحاجة و ظن العلماء
شوقي إليك عميق الوفاء ففي السراء و في الضراء
فإذا أخذت وعدا أو أعطيته فانه كله أمان ووفاء
فبحنانك كل شفاء وبسخطانك كل وباء
فردوس زفان 08/03/20